بعد وفاة “الشنفراني” الذي سُجّي في زاوية مسجده وعليه بيارق خضر وكتابات مقدسة بخط الثلث للتبرّك به، عكفت ابنته “رنيم”، الجامعيّة التي لا تنتمي إلى. . . عوالم والدها وقريته البسيطة، على قراءة مخطوط قضى حياته في كتابت...
عبد العزيز الموسى
بعد وفاة “الشنفراني” الذي سُجّي في زاوية مسجده وعليه بيارق خضر وكتابات مقدسة بخط الثلث للتبرّك به، عكفت ابنته “رنيم”، الجامعيّة التي لا تنتمي إلى. . . عوالم والدها وقريته البسيطة، على قراءة مخطوط قضى حياته في كتابت...
عبد العزيز الموسى