افتقدها، ولم يعُد يكفيه أن يتلمسَ بريدَها البارِد. رحيلُها جعل من كل شيء بارِدا وهذا العالمُ الأزرقُ كان بين أناملِها وشفاهِها شمسًا يُريحُهُ أن ي. . . ذوبَ في إشراقِها وينصهر في زوالِها ويأفل في غروبها وينسحبَ معه...
نسيبة عطاء الله
افتقدها، ولم يعُد يكفيه أن يتلمسَ بريدَها البارِد. رحيلُها جعل من كل شيء بارِدا وهذا العالمُ الأزرقُ كان بين أناملِها وشفاهِها شمسًا يُريحُهُ أن ي. . . ذوبَ في إشراقِها وينصهر في زوالِها ويأفل في غروبها وينسحبَ معه...
نسيبة عطاء الله