كنت أتصفّح دفاتري القديمة التي اعتدت العودة إليها مرّات في العام، مسترجعا ذكريات لعلها الأحبّ إليّ، عندما وقعت على أوراق صفر كنت كتبت عليها، أيام. . . المدرسة، قصائد قصيرة بخطّ واهٍ، هو خطّ الطفل الذي كنته. لا أدري...
عبده وازن
كنت أتصفّح دفاتري القديمة التي اعتدت العودة إليها مرّات في العام، مسترجعا ذكريات لعلها الأحبّ إليّ، عندما وقعت على أوراق صفر كنت كتبت عليها، أيام. . . المدرسة، قصائد قصيرة بخطّ واهٍ، هو خطّ الطفل الذي كنته. لا أدري...
عبده وازن