يومها كان عمري خمس سنوات. . مُقرفصًا بجانب أمّي الجالسة أمام التاوة تخبز الرقاق، رغم حرارة النار كنتُ ألتصق بها وأتلذّذ بطعم الخبزة التي تدهنها لي. . . بالسمن (العداني) وترشّها بالسّكر. وكعادتها تظلّ تُسلّيني بحكاي...
ليلى العثمان
يومها كان عمري خمس سنوات. . مُقرفصًا بجانب أمّي الجالسة أمام التاوة تخبز الرقاق، رغم حرارة النار كنتُ ألتصق بها وأتلذّذ بطعم الخبزة التي تدهنها لي. . . بالسمن (العداني) وترشّها بالسّكر. وكعادتها تظلّ تُسلّيني بحكاي...
ليلى العثمان