روايتي السابقة بطلها جني شاب في بدايات التسعين من عمره، محترف في استخدام الآيپاد ويهوى قيادة اللامبورغيني، ومع ذلك انهالت علي التساؤلات إن كانت ال. . . قصة حقيقية. هذا السؤال بالذات هو أكثر سؤال يسعدني! وقبل أن تسأ...
إبراهيم عباس
روايتي السابقة بطلها جني شاب في بدايات التسعين من عمره، محترف في استخدام الآيپاد ويهوى قيادة اللامبورغيني، ومع ذلك انهالت علي التساؤلات إن كانت ال. . . قصة حقيقية. هذا السؤال بالذات هو أكثر سؤال يسعدني! وقبل أن تسأ...
إبراهيم عباس
تعتادني أحيانا لحظات بالغة في القدم، أراها وهي تذوب تماماً في لحظة قادمة لم توجد بعد. فيعجز لساني عن التعبير، وأنتهي إلى الإنطواء على همي الخاص كا. . . لقنقذ. أملأ فراغ اللحظة بالمتاح، موضوعياً، مما أراه من تقلصات ...
إبراهيم زعرور