89 شهراً في المنفى محمود العرابي تحميل

89 شهراً في المنفى محمود العرابي تحميل

89 شهراً في المنفى محمود العرابي حمل مجانا

لم أطلب إلى أولئك الناس الذين طلبوا إلي أن أصبر وأكافح أن يتحملوا عني بعض أعباء الحياة، ولو أن واجب الصداقة وأوامر الدين الحنيف تطلب ذلك. غير أني. . .  رجوت منهم أن يساعدوني برأيهم في وحشتي، فيدلوني على نوع من السلاح الذي يجب أن أحمله ويعينوا لي العدو الذي أقاتله. فإني لرجل له معدة كمعدهم تطلب الطعام في مواعيد منتظمة، وله جلد كجلودهم لابد له من الحماية. . لا، لا، سنسمع منهم، ولن نطيعهم، كل هذا سخف، هؤلاء الناس إنما يهزأون مني، إن كنز صبري الغني قد نضب ولم يبق في قوس التجلد منع ولا في رقعته مرتقع. فلأترك برلين للبرلينيين وللأجانب من أكلة النار والزجاج. أنا أطلب من برلين المستحيل ولكن أين المفر؟ إلى آكلي لحوم البشر؟ إلى نيام نيام؟ إلى مملكة الباب؟ أنا لا أطلب إلا عملا. أحصل من ورائه على سقف فوق رأسي وخبز وكتاب. أصاحب مطامع انا؟ لا. فلم يبق أمامي إلا الرحيل أو انتظار وقوع معجزة.   Parade.

مؤلف :

89 شهراً في المنفى محمود العرابي تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: دار المحروسة للنشر والتوزيع
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف ورقي
  • لغة:
  • ISBN-10: 9789773137519
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر:

مراجعات الكتب

89 شهراً في المنفى

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

89 شهراً في المنفى اقرأ من عند EasyFiles

3.3 mb. تحميل كتاب

89 شهراً في المنفى تحميل من عند OpenShare

5.7 mb. تحميل حر

89 شهراً في المنفى تحميل من عند WeUpload

4.5 mb. اقرأ كتاب

89 شهراً في المنفى تحميل من عند LiquidFile

3.1 mb. تحميل

89 شهراً في المنفى محمود العرابي تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

89 شهراً في المنفى اقرأ في ديجيفو

5.8 mb. تحميل ديجيفو

89 شهراً في المنفى تحميل في قوات الدفاع الشعبي

5.2 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

89 شهراً في المنفى تحميل في odf

4.9 mb. تحميل ODF

89 شهراً في المنفى تحميل في ملف epub

3.7 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • 12 عاماً في السجون

    مؤلف: محمود العربي

    عندما قٌتل بطرس غالي بيد إبراهيم الورداني عام 1910 أنشأت الحكومة ما أسمته "المكتب السياسي" وعينت جورج بك فلبيدس رئيسا له، وضعت تحت تصرفه أموال طائ. . .  لة يصرفها بلا رقابة ولا مراجعة لكن المكتب ظل يعمل سنتين متوالي...