أغمضت عشقي لأرى محمد شومان تحميل

أغمضت عشقي لأرى محمد شومان تحميل

أغمضت عشقي لأرى محمد شومان حمل مجانا

فارت بكفيّ قنينةُ الصمتِ، فارت هيولى الجنونْ سأختارُ هندامَ حتفي بنفسي سأختارُ كلّ التفاصيل دون حرجْ: قميصاً م. . .  ن الجينز، بحراً نشيطاً، وتفاحتي لذّةٍ في أعالي الجسدْ سأختارُ أيّ عمودٍ من الكهرباءْ أعلقُ أسلاكَ روحي عليهْ وأنشرُ في الريفِ عمري. . كفُ   Show.

مؤلف :

أغمضت عشقي لأرى محمد شومان تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: دار الفارابي للنشر والتوزيع
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف ورقي
  • لغة:
  • ISBN-10: 9786144323953
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر: $5.00

مراجعات الكتب

أغمضت عشقي لأرى

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

أغمضت عشقي لأرى اقرأ من عند EasyFiles

5.8 mb. تحميل كتاب

أغمضت عشقي لأرى تحميل من عند OpenShare

4.8 mb. تحميل حر

أغمضت عشقي لأرى تحميل من عند WeUpload

5.1 mb. اقرأ كتاب

أغمضت عشقي لأرى تحميل من عند LiquidFile

4.6 mb. تحميل

أغمضت عشقي لأرى محمد شومان تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

أغمضت عشقي لأرى اقرأ في ديجيفو

5.9 mb. تحميل ديجيفو

أغمضت عشقي لأرى تحميل في قوات الدفاع الشعبي

3.2 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

أغمضت عشقي لأرى تحميل في odf

5.4 mb. تحميل ODF

أغمضت عشقي لأرى تحميل في ملف epub

3.3 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • لا تعاودي العبث

    مؤلف: محمد شومان

    هنا تائهاً كنت، أقطف ليل السياج وأرميه في النهر أرمي سلال الأرق، وأترك ورد الغروب على وجنة امرأة نائمة، وأسأل نفسي: من المتغير؟ وجهي أم الأرض؟ من. . .  حصد الذكريات بمنجله، ولم يسأل القمح: هل كان يعلم بالموت من قبل؟...
    Cette épître intitulée « Les Qualités de l’Épouse Vertueuse » n’est pas uniquement adressée à la jeune fille sur le point de se marier, elle n’est. . .   pas non plus uniquement adressée à la femme mariée qui aimera...

    كسر الأقفال

    مؤلف: محمد شومان

    القضايا التي يحتويها هذا الكتاب إنما هي من صميم الواقع. والرابط بينها هو حبل سُرّي آخر حبل النضال الفكري والسياسي والاجتماعي والديمقراطي من أجل مج. . .  تمع حديث تستند علاقاته إلى معيار الجهد والانتاج والكفاية، لا إ...

    فاصلة بين امرأتين

    مؤلف: محمد شومان

    لست أدري ما اسمها كيف طارت، خفيةً، من خلف قضبان القصيدهْ كم تساءلتُ: أهذي الأرض بعضٌ من مواريث السَّلفْ؟ أهي ملك خالص لي؟ ولمن. . .   هذي السماوات التي تمشي الهوينا بافتخارٍ وصلفْ؟ أهو قلبي بين كفّيكِ رغيفٌ من شغفْ؟...