عناقيد الموج طالب البغدادي تحميل

عناقيد الموج طالب البغدادي تحميل

عناقيد الموج طالب البغدادي حمل مجانا

قبل أن اجني العناقيد أهمس بكم: أيها الجياع اسلخوا جلودكم فوق دكة المعمدان وارحلوا عن جحوركم فالجوع في الوطن غربة والسيد ا. . .  لنخاس يفتح أبوابه على شاطئ البحر لتغتسلةا في عمق قاعه وينشر طهركم حتى الروق الأخير فوق سجاجيد صلاة المترفين   Show.

مؤلف :

عناقيد الموج طالب البغدادي تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: دار قرطاس للنشر
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف عادي
  • لغة:
  • ISBN-10: 9789957990725
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر: $6.00

مراجعات الكتب

عناقيد الموج

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

عناقيد الموج اقرأ من عند EasyFiles

3.6 mb. تحميل كتاب

عناقيد الموج تحميل من عند OpenShare

3.6 mb. تحميل حر

عناقيد الموج تحميل من عند WeUpload

5.4 mb. اقرأ كتاب

عناقيد الموج تحميل من عند LiquidFile

5.5 mb. تحميل

عناقيد الموج طالب البغدادي تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

عناقيد الموج اقرأ في ديجيفو

3.9 mb. تحميل ديجيفو

عناقيد الموج تحميل في قوات الدفاع الشعبي

3.3 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

عناقيد الموج تحميل في odf

5.2 mb. تحميل ODF

عناقيد الموج تحميل في ملف epub

3.8 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • حكايتي مع صدام

    مؤلف: طالب البغدادي

    يروي الدكتور طالب البغدادي الآن حكايته مع صدام حسين الرئيس العراقي السابق، هي ليست حكاية شخصية، وإنما هي قصة عامة دارت أحداثها عام 1976م، فماذا ير. . .  يد أن يقول البغدادي: "إختارني. . . ربما القدر لأن أكون صاحب هذ...
    اقدم هذه المقامات كتعبير عن حكايات صغيرة أو حوادث مرت عبر سني عمري ومسيرة حياتي وآثرت أن اقدمها من الذاكرة التي قد تتعرض إلى الدمار وانا في السادس. . .  ة والسبعين من العمر حكايات وجدتها تخرج عن دائرتي الشخصية بما ت...
    لا أرغب أن أضع نفسي في هذا الكتاب شاعراً بين الشعراء. . . إذ ليس كل من يكتب الشعر شاعراً. . . وليست كتابة الشعر بذات الوقت وقفاً على الشعراء. . هي. . .  خواطر تحفر في النفس عناءها وتكتب في الروح اسطراً من أساها. . ....

    حكايتي مع صدام

    مؤلف: طالب البغدادي

    يروي الدكتور طالب البغدادي الآن حكايته مع صدام حسين الرئيس العراقي السابق، هي ليست حكاية شخصية، وإنما هي قصة عامة دارت أحداثها عام 1976م، فماذا ير. . .  يد أن يقول البغدادي: "إختارني. . . ربما القدر لأن أكون صاحب هذ...