أقاصيص من تراثنا ربيعة أبي فاضل تحميل

أقاصيص من تراثنا ربيعة أبي فاضل تحميل

أقاصيص من تراثنا ربيعة أبي فاضل حمل مجانا

تتحلى هذه الحكايات برونقها التراثي، فقد لملم الكاتب ذكريات الطفولة، وطاف في أمثال وحكم، ليوقظ فينا الخوف من زوال التراث، وخصوصية الشخصية الإجتماعي. . .  ة في زمن التحولات. وتظهر في هذه القصص خبرة المربي، والعالم النفسي، يسوقها الكاتب بلغة نقية، وبلهجة جمالية، وفلسفة حياتية، وأسلوب يهضمه الوعي بتفاصيله.   Show.

مؤلف :

أقاصيص من تراثنا ربيعة أبي فاضل تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: دار الإبداع
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف عادي
  • لغة:
  • ISBN-10: No
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر: $4.35

مراجعات الكتب

أقاصيص من تراثنا

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

أقاصيص من تراثنا اقرأ من عند EasyFiles

4.2 mb. تحميل كتاب

أقاصيص من تراثنا تحميل من عند OpenShare

4.5 mb. تحميل حر

أقاصيص من تراثنا تحميل من عند WeUpload

5.3 mb. اقرأ كتاب

أقاصيص من تراثنا تحميل من عند LiquidFile

3.5 mb. تحميل

أقاصيص من تراثنا ربيعة أبي فاضل تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

أقاصيص من تراثنا اقرأ في ديجيفو

4.4 mb. تحميل ديجيفو

أقاصيص من تراثنا تحميل في قوات الدفاع الشعبي

3.1 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

أقاصيص من تراثنا تحميل في odf

4.9 mb. تحميل ODF

أقاصيص من تراثنا تحميل في ملف epub

5.1 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • أثر أنطون سعاده في أدباء عصره

    مؤلف: ربيعة أبي فاضل

    لفت نظره أنطون سعاده ناقداً، ومفكراً، وشخصية فذة، وهو كان قد كتب "أنطون سعاده الناقد والأديب المهجري". ومع أن السياسة لا تشغله بقدر ما تجذبه الثقا. . .  فة، فهو قدر التيار الفكري والتجديدي والذي أشعله سعاده في أجيال...
    يتتبــع المؤلــف فــي هـــذا الكتــاب كيفية انتقــال الشاعـــر مــن أجواء الوثنية والكفر في المرحلة الجاهلية إلى منـاخ الإيمـان الديـني واقتصار شع. . .  ره على مدح الرســول.   Show....
    ...

    مدخل إلى أدبنا المعاصر

    مؤلف: ربيعة أبي فاضل

    بين مارون عبود وكمال اليازجي، وتوفيق يوسف عواد وأمين نخلة، وفؤاد سلمان وغيرهم كثير تتنقل مقالات هذا الكتاب والتى هي في الأصل أبحاث أجراها المؤلف ا. . .  لدكتور "ربيعة أبى فاضل" عن هؤلاء وسلمها لجريدة النهار ليتم نشر...