عودة ليليت جمانة حداد تحميل

عودة ليليت جمانة حداد تحميل

عودة ليليت جمانة حداد حمل مجانا

أنا المرأة القَمَران ليليت. لا يكتمل أسوَدهما إلا بأبيضهما، لأنّ طهارتي شرارةُ المجون وتمنّعي أول الاحتمال. أنا المرأةُ الجنّة التي سقطت من الجنّة. . .   وأنا السقوط الجنّة أنا العذراء ليليت، وجه الداعرة اللامرئي، الأم العشيقة والمرأة الرجل. الليلُ لأني النهار،   Show.

مؤلف :

عودة ليليت جمانة حداد تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف ورقي
  • لغة:
  • ISBN-10: 9789953879123
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر: $10.00

مراجعات الكتب

عودة ليليت

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

عودة ليليت اقرأ من عند EasyFiles

5.7 mb. تحميل كتاب

عودة ليليت تحميل من عند OpenShare

3.2 mb. تحميل حر

عودة ليليت تحميل من عند WeUpload

3.3 mb. اقرأ كتاب

عودة ليليت تحميل من عند LiquidFile

5.9 mb. تحميل

عودة ليليت جمانة حداد تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

عودة ليليت اقرأ في ديجيفو

4.9 mb. تحميل ديجيفو

عودة ليليت تحميل في قوات الدفاع الشعبي

5.2 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

عودة ليليت تحميل في odf

3.5 mb. تحميل ODF

عودة ليليت تحميل في ملف epub

5.4 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • بنت الخياطة

    مؤلف: جمانة حداد

    أنا سيرون الأرمنيّة، وكيلةُ الذلّ في الصحراء. ليس في ذاكرتي إلّا أعمارُ التيه والإهانة والانحلال والموت. ليس في جسدي إلّا رائحةُ المنيّ والمقابر و. . .  القيح والدم المتخثّر. أنا الجثّة التي ولدَت من جثّة: لمَن أسلّ...

    صحبة لصوص النار

    مؤلف: جمانة حداد

    لا يخلص هذا النوع من الحوارات كتاباً، ولا يعرف بكاتبه، فأسئلته، بما تنطوي عليه من ثقافة متمكنة تضع القارئ أمام كاتبين اثنين بدل أن يكون أمام كاتب. . .  واحد، بسبب غنى المحاور والمحاور على السواء. إن الأسئلة المثارة،...

    مرايا العابرات في المنام

    مؤلف: جمانة حداد

    مجموعة شعرية تنطلق من انتحار اثنتي عشرة شاعرة من اثني عشر بلداً باثنتي عشرة طريقة مختلفة (حبوب منومة، إطلاق نار، غرق، شنق، غاز، تحت عجلات قطار، قف. . .  ز من شاهق، سم، مخدرات، قطع شرايين الرسغ، حريق، وكهرباء)، لتختر...
    مئة وخمسون شاعراً، مئة وخمسون شاعراً انتحروا في القرن العشرين. مئة وخمسون صرخوا (أو همسوا): "كفى" وسبقونا إلى الضفة الأخرى، على رؤوس أصابعهم عبروا. . .  ، كي لا يوقظوا خوفهم فينتبه ويحول. على رؤوس أصابعهم، لأن الحزن...