ثمَّ يأتيني كلَّ يوم في النوم ليُخبرني ما كنت سأكونه وقد استلقى هانئاً داخل ألِفٍ لينة وثيرة فيما تصفعني ألِفٌ ممدودةٌ. . . كالسوط. في قصائده يلاعبُ أحمد ندا الحروف والكلمات وما ارتبط بهما من ذاكرة لغوية ومكانية، مُزيحاً عنها سطوة التاريخ وهالة التقديس. كما أنه يبني نصوصاً تتكئ ـ أحياناً ـ في مجملها على المفردة الواحدة، في مساحةٍ صغيرة يُعمِلُ ندا كلَّ حواسه ليجعل من خلالها القصيدة سبباً كافياً لاختراع أشخاص وأشياء وعوالم جديدة. العنوان الكلمة هو ما يميّز غالبية القصائد، سواء بالعربية أو بالانجليزية، بل إن تكرارها يأتي مرَّة مرقماً وفي أخرى يكتفي بذات الكلمة، كما في قصيدة الصباح التي تختلف عن قصيدة الصباح الثانية التي ضمَّها الكتاب: أصحو كلَّ يومٍ وفي نيّتي قَتْل أوّل شخص يُلقي عليّ تحيّة الصباح اليوم نظرتُ إلى المرآة وقلتُ: صباح الخير، يا أحمد. Show.
بألف لينة أحمد ندا تحميل سيل
عنوان كتاب |
بحجم |
حلقة الوصل |
---|---|---|
بألف لينة اقرأ من عند EasyFiles |
4.7 mb. | تحميل كتاب |
بألف لينة تحميل من عند OpenShare |
3.8 mb. | تحميل حر |
بألف لينة تحميل من عند WeUpload |
5.5 mb. | اقرأ كتاب |
بألف لينة تحميل من عند LiquidFile |
3.3 mb. | تحميل |
عنوان كتاب |
بحجم |
حلقة الوصل |
---|---|---|
بألف لينة اقرأ في ديجيفو |
5.7 mb. | تحميل ديجيفو |
بألف لينة تحميل في قوات الدفاع الشعبي |
4.6 mb. | تحميل قوات الدفاع الشعبي |
بألف لينة تحميل في odf |
5.1 mb. | تحميل ODF |
بألف لينة تحميل في ملف epub |
4.9 mb. | تحميل ملف ePub |