كليمات : نصوص قصصية وما جاورها عمر البدران تحميل

القاعدة الأولى ، لا تتبع القواعد في 2001 م كنت اكتب عبارات قصيرة لا أعرف تصنيفها ، ربما لحسن حظي ، واكتشفت بعد سنوات أن كثيراً منها ينتمي دو. . .  ن قصد إلى ما يسمى ب (#ق_ق_ج) القصة القصيرة جداً ، ربما لأن هذا الفن لم يكن قد اشتهر حينها. ولأنني لم أتعمد الكتابة في هذا المجال ، وقد جاء عفو الخاطر ، تجاسرت للدخول فيه ظاناً أنه هبة أو شيء من هذا القبيل هذا القبيل ، وانغمست فيه أكثر عندما لمست اهتمام الآخرين بتلك الكليمات اهتماماً فاق ما كنت أتخيل وأطمع. واصلت بنفس الاسلوب أكتب النصوص كما أقرؤها في عقلي. ولا ألوي أعناقها ، لينطبق عليها تصنيف معين. تركتها كما تشكلت في اللاشعور ، واكتشفت لاحقاً أن تلك هي طريقة ليديا ديفيز وفاطمة السنوسي وغيرهما. لذلك وللخروج عن الجدل حول التصنيفات. قلت وما جاورها سميتها كذلك فسمها أنت ما شئت. كل ما تمناه أن تجد فيها ما يسرك وليق بعينيك وأذنيك.   Show.