عاشت ايزوبيل خمس سنوات من حياتها في قلب الموت!! وهل هناك موت أصعب من فقدان الذاكرة؟. . . ثم رأت ضوءاً وانتعش الأمل في قلبها لكنه سرعان ما تلاشى. . . . . . r>امتدت إليها يد في عتمة ذاكرتها: يد اليوت ريتشاردسون! هل هي يد عدو أو صديق؟ هل سينقذها اليوت أم يعيدها إلى شفير الضياع؟قالت له: "هذا الرجل يسكنني. . . يسكن أعماق كياني. . . هذا ما أشعر به". -يبدو لي هذا مضحكاً. . . امرأة فتية جميلة يسكنها رجل ميت. -أنت لا تصدقني. -لا. . . إنه لا يصدقها. . . وما عليها إلا أن تحفر هذا الجدار بأظافرها بحثاً عن ضوء أو أن تدع الماضي مدفوناً حيث هو إلى الأبد!!. . . Show.
كانت له-163;كانت له-163 No تحميل سيل
عنوان كتاب |
بحجم |
حلقة الوصل |
---|---|---|
كانت له-163;كانت له-163 اقرأ من عند EasyFiles |
4.1 mb. | تحميل كتاب |
كانت له-163;كانت له-163 تحميل من عند OpenShare |
4.4 mb. | تحميل حر |
كانت له-163;كانت له-163 تحميل من عند WeUpload |
3.3 mb. | اقرأ كتاب |
كانت له-163;كانت له-163 تحميل من عند LiquidFile |
5.1 mb. | تحميل |
عنوان كتاب |
بحجم |
حلقة الوصل |
---|---|---|
كانت له-163;كانت له-163 اقرأ في ديجيفو |
5.6 mb. | تحميل ديجيفو |
كانت له-163;كانت له-163 تحميل في قوات الدفاع الشعبي |
5.6 mb. | تحميل قوات الدفاع الشعبي |
كانت له-163;كانت له-163 تحميل في odf |
3.4 mb. | تحميل ODF |
كانت له-163;كانت له-163 تحميل في ملف epub |
4.5 mb. | تحميل ملف ePub |