الأعمال الشعرية : الجزء الأول سامي الكبيسي تحميل

الأعمال الشعرية : الجزء الأول سامي الكبيسي تحميل

الأعمال الشعرية : الجزء الأول سامي الكبيسي حمل مجانا

لا تسلني. . . . . ما الذي أوقد ناري! لا تسلني ما الذي أوجعني! أوجع الحقَ في صدري وكواني!! سرطان يأكل أشيائي بيد الأسقام أ. . .  شيائي! فصديقُ الحزنِ غادرني ورماني لا تسلني. . . . . إذا استرخت أعصابُ قافيتي إذا كسرت القمقمَ المسدو. . . . خاطرتي إذا انتزعَ الحزنُ ع   Show.

مؤلف :

الأعمال الشعرية : الجزء الأول سامي الكبيسي تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: دار فضاءات للنشر والتوزيع
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف ورقي
  • لغة:
  • ISBN-10: 9789957308971
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر: $11.20

مراجعات الكتب

الأعمال الشعرية : الجزء الأول

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

الأعمال الشعرية : الجزء الأول اقرأ من عند EasyFiles

 3.6 mb. تحميل كتاب

الأعمال الشعرية : الجزء الأول تحميل من عند OpenShare

 5.3 mb. تحميل حر

الأعمال الشعرية : الجزء الأول تحميل من عند WeUpload

 4.1 mb. اقرأ كتاب

الأعمال الشعرية : الجزء الأول تحميل من عند LiquidFile

 4.6 mb. تحميل

الأعمال الشعرية : الجزء الأول سامي الكبيسي تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

الأعمال الشعرية : الجزء الأول اقرأ في ديجيفو

 5.2 mb. تحميل ديجيفو

الأعمال الشعرية : الجزء الأول تحميل في قوات الدفاع الشعبي

 3.1 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

الأعمال الشعرية : الجزء الأول تحميل في odf

 3.7 mb. تحميل ODF

الأعمال الشعرية : الجزء الأول تحميل في ملف epub

 4.9 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • مواسم الجفاف

    مؤلف: سامي الكبيسي

    وكلُّ بِناءٍ مائلٌ لِخَرابِ وَكلُّ امْرِئٍ نَحَو المنيةِ حَابي وما اليومُ والأيامُ إلاّ مَسيرةٌ تَرِقُّ لحالٍ أَوْ تنو. . .  ءُ بِصَابِ سلامٌ على الدنيا ففيها عَجائبٌ نعيشُ ونفنى عندَ كلِّ مَصَابِ ...

    هواجس الهجر

    مؤلف: سامي الكبيسي

    مشينا الدربَ نبكيها بِعادا وكنَّا محضَ حسرتِها حِدادا تركنا الدارَ والأحبابَ قسراً فزادونا اقتتالاً واحتشادا وكمْ. . .   مرَّتْ بنا غممٌ عوادٍ تداهِمنا وَترمينا سِدادا تباعَدْنا، وقد نَزِفَتْ جراحٌ على اليلو...

    الأعمال الشعرية : الجزء الأول

    مؤلف: سامي الكبيسي

    لا تسلني. . . . . ما الذي أوقد ناري! لا تسلني ما الذي أوجعني! أوجع الحقَ في صدري وكواني!! سرطان يأكل أشيائي بيد الأسقام أ. . .  شيائي! فصديقُ الحزنِ غادرني ورماني لا تسلني. . . . . إذا استرخت أعصابُ قافيتي ...