إلى سيد ما وراء البحار تريزا برياور تحميل

إلى سيد ما وراء البحار تريزا برياور تحميل

إلى سيد ما وراء البحار تريزا برياور حمل مجانا

«البسالةُ أنا، طُفْتُ في البلاد وحلَّقتُ فوقها، ثم رأيتك فقلت في نفسي: هذا القُزْعَة صاحب أذن الفيل يحتاج إليَّ، لأمنحه بعضًا من تألقي وأريه كيف ي. . .  طير بأذنين يعوزهما الجمال». هي قصيدة طويلة، وإن أخذت شكل الرواية، رسمتها ريشة فنانة تشكيلية في ثلاث لوحات، تتشابك فيها الأزمنة والأحداث، ويتداخل فيها صوت الرَّاوية مع أصوات الشخوص، وتتلاحم فيها ذكريات طفولة الراوية مع ذكريات الجد، ويتحقق فيها حلم الطيران بفعل الكتابة.   Show.

مؤلف :

إلى سيد ما وراء البحار تريزا برياور تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: هيئة أبو ظبي
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف ورقي
  • لغة:
  • ISBN-10: 9789948174868
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر: $17.55

مراجعات الكتب

إلى سيد ما وراء البحار

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

إلى سيد ما وراء البحار اقرأ من عند EasyFiles

3.4 mb. تحميل كتاب

إلى سيد ما وراء البحار تحميل من عند OpenShare

3.8 mb. تحميل حر

إلى سيد ما وراء البحار تحميل من عند WeUpload

3.2 mb. اقرأ كتاب

إلى سيد ما وراء البحار تحميل من عند LiquidFile

5.8 mb. تحميل

إلى سيد ما وراء البحار تريزا برياور تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

إلى سيد ما وراء البحار اقرأ في ديجيفو

4.5 mb. تحميل ديجيفو

إلى سيد ما وراء البحار تحميل في قوات الدفاع الشعبي

5.9 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

إلى سيد ما وراء البحار تحميل في odf

3.7 mb. تحميل ODF

إلى سيد ما وراء البحار تحميل في ملف epub

5.4 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • إلى سيد ما وراء البحار

    مؤلف: تريزا برياور

    «البسالةُ أنا، طُفْتُ في البلاد وحلَّقتُ فوقها، ثم رأيتك فقلت في نفسي: هذا القُزْعَة صاحب أذن الفيل يحتاج إليَّ، لأمنحه بعضًا من تألقي وأريه كيف ي. . .  طير بأذنين يعوزهما الجمال». هي قصيدة طويلة، وإن أخذت شكل الروا...

    إلى سيد ما وراء البحار

    مؤلف: تريزا برياور

    «البسالةُ أنا، طُفْتُ في البلاد وحلَّقتُ فوقها، ثم رأيتك فقلت في نفسي: هذا القُزْعَة صاحب أذن الفيل يحتاج إليَّ، لأمنحه بعضًا من تألقي وأريه كيف ي. . .  طير بأذنين يعوزهما الجمال». هي قصيدة طويلة، وإن أخذت شكل الروا...