الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة سركون بولص تحميل

الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة سركون بولص تحميل

الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة سركون بولص حمل مجانا

يتناول الشاعر الزمن وهو ينسل من بين اصابعه قطرة فقطرة ، ثم يتبخر حتى يصبح عدما ، في احدى قصائده الغزلية يقول غالب ان القطرة التي لا تصير نهرآ بها. . .  الرمال ومرة تلو المرة ، عندما اكتب اكتشف انني لا اتذكر الماضي ذاته ، كما لا اتذكر شخصا او مكانا او مشهدا او ص   Show.

مؤلف :

الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة سركون بولص تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: منشورات الجمل
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف ورقي
  • لغة:
  • ISBN-10: 9789933353964
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر: $8.00

مراجعات الكتب

الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة اقرأ من عند EasyFiles

5.7 mb. تحميل كتاب

الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة تحميل من عند OpenShare

4.7 mb. تحميل حر

الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة تحميل من عند WeUpload

4.6 mb. اقرأ كتاب

الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة تحميل من عند LiquidFile

5.9 mb. تحميل

الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة سركون بولص تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة اقرأ في ديجيفو

3.6 mb. تحميل ديجيفو

الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة تحميل في قوات الدفاع الشعبي

4.1 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة تحميل في odf

5.4 mb. تحميل ODF

الهاجس الأقوى عن الشعر والحياة تحميل في ملف epub

3.1 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • الوصول الى مدينة أين

    مؤلف: سركون بولص

    رحلات هذا الشاعر لم تنته بعد فهو مازال يحوم حول أرض تضم أحلى ما يبحث عنه، لكنه وهو يطلق سراح عينيه ويسافر لا يصل إلى مكان فما زال النفق وراءه 1100. . .  0 بين الخرائب أطلق سراحي وأسافر والشاعر المتغرب في المنافي ما ...
    يتناول الشاعر الزمن وهو ينسل من بين اصابعه قطرة فقطرة ، ثم يتبخر حتى يصبح عدما ، في احدى قصائده الغزلية يقول غالب ان القطرة التي لا تصير نهرآ بها. . .  الرمال ومرة تلو المرة ، عندما اكتب اكتشف انني لا اتذكر الماضي ذ...

    الإنسان المتمرد

    مؤلف: ألبير كامي

    ...

    عاصمة آدم

    مؤلف: سركون بولص

    حلُمٌ طاردني وانفتحتْ فَوقي مثلَ جناحٍ شفتاهُ. ركعتْ فوقَ الماءِ الغاباتُ وارتجفتْ أيّامي وسجدْتُ طويلاً تحتَ فضاءِ غنائي. . .  الصامتِ، وانحدرتْ نحوي الأصواتُ تائهةً، من كلِّ فمٍ كانَ يناديني ويُتابعُ بين الأنهارِ ...