القبعة و النبي غسان كنفاني تحميل

القبعة و النبي غسان كنفاني تحميل

القبعة و النبي غسان كنفاني حمل مجانا

أنجز كنفاني كتابة هذه المسرحية في بدايات عام 1967. غير ان "القبعة والنبي" لم تعرف طريقها الى النشر الا عام 1973، اي بعد استشهاد غسان كنفاني بحوالي. . .   تسعة اشهر. اذ نشرت، للمرة الاولى، في مجلة "شؤون فلسطينية" نيسان 1973. "القبعة والنبي"، هي محاولة كنفاني المسرحية الثانية بعد "الباب" وسوف نلاحظ هنا هاجسا مسرحيا تشكليا، يقوم على لعبة قفص الاتهام الذي يتحرك ليضم المتهم مرة والقضاة في مرة ثانية، وقد يمتد ليشمل جمهور المسرحية المفترض   Show.

مؤلف :

القبعة و النبي غسان كنفاني تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: دار التقوى للطبع و النشر و التوزيع
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف ورقي
  • لغة:
  • ISBN-10: 9789963610846
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر: $7.06

مراجعات الكتب

القبعة و النبي

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

القبعة و النبي اقرأ من عند EasyFiles

4.7 mb. تحميل كتاب

القبعة و النبي تحميل من عند OpenShare

3.8 mb. تحميل حر

القبعة و النبي تحميل من عند WeUpload

3.9 mb. اقرأ كتاب

القبعة و النبي تحميل من عند LiquidFile

4.1 mb. تحميل

القبعة و النبي غسان كنفاني تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

القبعة و النبي اقرأ في ديجيفو

5.4 mb. تحميل ديجيفو

القبعة و النبي تحميل في قوات الدفاع الشعبي

3.8 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

القبعة و النبي تحميل في odf

5.7 mb. تحميل ODF

القبعة و النبي تحميل في ملف epub

3.5 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • ما طعم هذه الحرب الآن

    مؤلف: توفيق حيدر

    ...

    المجتمع المدني هوية الاختلاف

    مؤلف: جاد الكريم الجباعي

    ...

    بوصلة الدم

    مؤلف: بول شاوول

    كيف يقابل الجسد العاري بين البحيرات واللغات. البيضاء الطعنة المظلمة. لكأن تمتد الآيات من شفير اللعنة إلى شفير الليل أو تفتك بأرض هجرتها القامات ال. . .  خضراء وليلتف الجسد العاري بأصابع مقطوعة، وبأنفاس تطلع من وبر ا...

    برتقال يافا ياسمين دمشق

    مؤلف:  مجاهد مرداوي

    حبيبتي سلمي , لن نحزن كما الآخرون ,, سنحزن بطريقة مختلفة ,, بطريقة أكثر أناقة ,, فلن نلعن الذاكرة كما يفعل الآخرون ,, ولن نتسول النسيان ع. . .  لى قارعة الذاكرة بل سنحزن بطريقة أنيقة جميلة. . سنكتب ونقرأ وسنعيش الح...