القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم منذر عياشي تحميل

القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم منذر عياشي تحميل

القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم منذر عياشي حمل مجانا

يمتنع القرآن بلفظ هو نموذج بنائه عن غيره , فإذا افترضنا أن رجلاً قد أخذ كل مفردات القرآن وألفاظه، لم يُنقص منها حرفاً، فإنه لا يستطيع أن يؤلف بها. . .  للقرآن مثيلاً. وكذلك إذا افترضنا أن هذا الرجل قد وعى أنه لا يمكن بناء النص بالألفاظ فقط، وأنه محتاج، في إنفا   Show.

مؤلف :

القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم منذر عياشي تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف كرتوني
  • لغة:
  • ISBN-10: 9789933509941
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر: $6.00

مراجعات الكتب

القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم اقرأ من عند EasyFiles

 5.9 mb. تحميل كتاب

القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم تحميل من عند OpenShare

 3.2 mb. تحميل حر

القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم تحميل من عند WeUpload

 3.6 mb. اقرأ كتاب

القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم تحميل من عند LiquidFile

 5.3 mb. تحميل

القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم منذر عياشي تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم اقرأ في ديجيفو

 3.2 mb. تحميل ديجيفو

القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم تحميل في قوات الدفاع الشعبي

 4.8 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم تحميل في odf

 5.5 mb. تحميل ODF

القرآن : من بناء النص إلى بناء العالم تحميل في ملف epub

 4.5 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • نظريات القراءة والتلقي : من النص الأدبي إلى النص القرآني

    مؤلف: منذر عياشي

    الكتابة جسد، والقراءة شهوة. وهما بسبب ما فيهما من فحولة، يتبادلان الأدوار. فما كان قراءة، قد يصبح كتابة، أي جسداً مُفتَرَعاً، وما كان كتابة، قديصب. . .  ح قراءة، أي شهوة مُفتَرِعة. وما لم يحدث هذا، فسيكفان عن التوال...

    نظريات القراءة والتلقي : من النص الأدبي إلى النص القرآني

    مؤلف: منذر عياشي

    الكتابة جسد، والقراءة شهوة. وهما بسبب ما فيهما من فحولة، يتبادلان الأدوار. فما كان قراءة، قد يصبح كتابة، أي جسداً مُفتَرَعاً، وما كان كتابة، قديصب. . .  ح قراءة، أي شهوة مُفتَرِعة. وما لم يحدث هذا، فسيكفان عن التوال...