مجرد خيال عابر هلال البادي تحميل

مجرد خيال عابر هلال البادي تحميل

مجرد خيال عابر هلال البادي حمل مجانا

انهزاماتك. . هذه التي تقض عليك مضجعك، وتسلبك تلك اللحظة الجميلة من النوم أو من النسيان. . تلقي بك في أحضان الصحو المقيت ساعة الفجر لتتذكر حبيبة طار. . .  طيفها كالحمام وما عاد! حبيبة قالت لك ذات بداية "إحساس قاس: أن تمتد يداك في الفراغ فتعود بلا شيء. . ". . وها أنت   Show.

مؤلف :

مجرد خيال عابر هلال البادي تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: مؤسسة الانتشار العربي
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف ورقي
  • لغة:
  • ISBN-10: No
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر: $4.00

مراجعات الكتب

مجرد خيال عابر

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

مجرد خيال عابر اقرأ من عند EasyFiles

 4.3 mb. تحميل كتاب

مجرد خيال عابر تحميل من عند OpenShare

 5.1 mb. تحميل حر

مجرد خيال عابر تحميل من عند WeUpload

 5.8 mb. اقرأ كتاب

مجرد خيال عابر تحميل من عند LiquidFile

 4.2 mb. تحميل

مجرد خيال عابر هلال البادي تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

مجرد خيال عابر اقرأ في ديجيفو

 5.5 mb. تحميل ديجيفو

مجرد خيال عابر تحميل في قوات الدفاع الشعبي

 5.8 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

مجرد خيال عابر تحميل في odf

 5.6 mb. تحميل ODF

مجرد خيال عابر تحميل في ملف epub

 4.4 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • بروفة لاثنين

    مؤلف: هلال البادي

    حسنا. . أعرف تلك الهمسات البعيدة التي يلقيها بعضكم من أني شخص مغرور. . وأعرف أكثر أن بعضكم سيرميني الآن بالحجارة إن كانت في يديه أو بأي شيء. . (تسقط. . .  عليه من الجمهور علب فارغة) أرأيتم. . ألم أقل لكم. . ألست من ...

    بروفة لاثنين

    مؤلف: هلال البادي

    حسنا. . أعرف تلك الهمسات البعيدة التي يلقيها بعضكم من أني شخص مغرور. . وأعرف أكثر أن بعضكم سيرميني الآن بالحجارة إن كانت في يديه أو بأي شيء. . (تسقط. . .  عليه من الجمهور علب فارغة) أرأيتم. . ألم أقل لكم. . ألست من ...

    جثة ، وباب وزلزال ...

    مؤلف: هلال البادي

    آه. . لقد تعبت. . من هذا الوضع. . /بسخرية/ لكنني أنا الذي وضعته. . كرهن حياة الاستقرار. . كرهت أن تكون لي أسرة. . امرأة تحبني وأحبها. . وولدا صغيراً أقلق. . .   عليه. . وأرعاه. . كرهت أن أعمل تحت سيادة أحدهم. . كرهت...