ما أروع الهروب من عتمة الحزن إلى شمس الفرح! من سجن الوحدة إلى فضاء الحرية! وهذا ما اختارته فكتوريا عندما تركت ذكريات حبها التعيسة وراءها ولجأت إلى. . . جمال الطبيعة. . . لكن هناك مشكلة بدت في الأفق، فسيد هذا الجمال هو الكونت نيفيل غودارد، وعندما حاصرها بإغوائه أبرزت مخالبها. . . فقلبها ما زال مفعماً بالمرارة بعد غدر حبيبها السابق غايفن بها، وهذا يجب أن يعلمها درساً قاسياً في التعامل مع الرجال المخادعين. ولكن هل تعلّم قلبها الدرس حقاً؟. Show.
رد قلبي-161 No تحميل سيل
عنوان كتاب |
بحجم |
حلقة الوصل |
---|---|---|
رد قلبي-161 اقرأ من عند EasyFiles |
3.1 mb. | تحميل كتاب |
رد قلبي-161 تحميل من عند OpenShare |
4.4 mb. | تحميل حر |
رد قلبي-161 تحميل من عند WeUpload |
5.8 mb. | اقرأ كتاب |
رد قلبي-161 تحميل من عند LiquidFile |
3.6 mb. | تحميل |
عنوان كتاب |
بحجم |
حلقة الوصل |
---|---|---|
رد قلبي-161 اقرأ في ديجيفو |
3.3 mb. | تحميل ديجيفو |
رد قلبي-161 تحميل في قوات الدفاع الشعبي |
3.1 mb. | تحميل قوات الدفاع الشعبي |
رد قلبي-161 تحميل في odf |
3.8 mb. | تحميل ODF |
رد قلبي-161 تحميل في ملف epub |
4.8 mb. | تحميل ملف ePub |