رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة سركون بولص تحميل

رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة سركون بولص تحميل

رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة سركون بولص حمل مجانا

ماذا يملأُ عينيْ رجلٍ مريضٍ بالقلبِ خلفَ ستارتهِ عندما يَرى طفلتينِ تلعبانِ في أرجوحةٍ ويسمعُ صوتَهما الشبيهَ بالغناءِ عندَ ال. . .  غسق مختلطاً بصريرِ سلسلةٍ صدئة. . . هل تذكَّرَ المبضعَ الصامت حين غزا بُستانَ طفولتِهِ الضائع الخبيءَ في أدفأ زاويةٍ من زوايا قلبه   Show.

مؤلف :

رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة سركون بولص تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: منشورات الجمل
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف ورقي
  • لغة:
  • ISBN-10: 9789933353995
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر:

مراجعات الكتب

رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة اقرأ من عند EasyFiles

3.3 mb. تحميل كتاب

رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة تحميل من عند OpenShare

3.2 mb. تحميل حر

رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة تحميل من عند WeUpload

3.7 mb. اقرأ كتاب

رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة تحميل من عند LiquidFile

5.4 mb. تحميل

رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة سركون بولص تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة اقرأ في ديجيفو

4.5 mb. تحميل ديجيفو

رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة تحميل في قوات الدفاع الشعبي

3.8 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة تحميل في odf

5.6 mb. تحميل ODF

رسالة إلى صديقة في مدينة محاصرة تحميل في ملف epub

5.5 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • الوصول الى مدينة أين

    مؤلف: سركون بولص

    رحلات هذا الشاعر لم تنته بعد فهو مازال يحوم حول أرض تضم أحلى ما يبحث عنه، لكنه وهو يطلق سراح عينيه ويسافر لا يصل إلى مكان فما زال النفق وراءه 1100. . .  0 بين الخرائب أطلق سراحي وأسافر والشاعر المتغرب في المنافي ما ...
    يتناول الشاعر الزمن وهو ينسل من بين اصابعه قطرة فقطرة ، ثم يتبخر حتى يصبح عدما ، في احدى قصائده الغزلية يقول غالب ان القطرة التي لا تصير نهرآ بها. . .  الرمال ومرة تلو المرة ، عندما اكتب اكتشف انني لا اتذكر الماضي ذ...

    الإنسان المتمرد

    مؤلف: ألبير كامي

    ...

    عاصمة آدم

    مؤلف: سركون بولص

    حلُمٌ طاردني وانفتحتْ فَوقي مثلَ جناحٍ شفتاهُ. ركعتْ فوقَ الماءِ الغاباتُ وارتجفتْ أيّامي وسجدْتُ طويلاً تحتَ فضاءِ غنائي. . .  الصامتِ، وانحدرتْ نحوي الأصواتُ تائهةً، من كلِّ فمٍ كانَ يناديني ويُتابعُ بين الأنهارِ ...