طيور القدس أيمن العتوم تحميل

طيور القدس أيمن العتوم تحميل

طيور القدس أيمن العتوم حمل مجانا

فلسطين الحبيبة. . . . . كل جرح يسيل فأنما دمنا المداد معاً كنا وما زلنا. . . فؤاداً عصياً حين ينفطر الفؤاد إذا امتلأت عروق (القدس) نزفاً. . .   يكون بقلب (عمان) الضماد وإن نابلس صاحب واستغاثت يكون لها من (السلط) النجاد وإن صوت الخليل ذوي لقهر ففي (الكرك) الأبية يستعا   Show.

مؤلف :

طيور القدس أيمن العتوم تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف ورقي
  • لغة:
  • ISBN-10: 9786144196328
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر: $6.00

مراجعات الكتب

طيور القدس

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

طيور القدس اقرأ من عند EasyFiles

3.7 mb. تحميل كتاب

طيور القدس تحميل من عند OpenShare

4.3 mb. تحميل حر

طيور القدس تحميل من عند WeUpload

5.6 mb. اقرأ كتاب

طيور القدس تحميل من عند LiquidFile

3.6 mb. تحميل

طيور القدس أيمن العتوم تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

طيور القدس اقرأ في ديجيفو

3.7 mb. تحميل ديجيفو

طيور القدس تحميل في قوات الدفاع الشعبي

4.8 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

طيور القدس تحميل في odf

3.4 mb. تحميل ODF

طيور القدس تحميل في ملف epub

4.2 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • ذائقة الموت

    مؤلف: أيمن العتوم

    سيقولون أحبّ فتاةً أكبر منه؟! كان مُحتاجًا إلى حنانها وعطفها لا إلى حُبّها وقلبها، وليكن؛ أنا نُثارةٌ في مهبّ الرّيح، أحتاج مَنْ تضمّني إلى صدرها. . . .   سيقولون: مجنون يكاد ينتهي به المطاف في الشّارع بلا وجه، وليك...

    تِسعَة عَشَر

    مؤلف: أيمن العتوم

    كنت أشعر دائمًا أَنّ بابًا يُفضي إلى مكتبة من خلفه، ليس بابًا عاديًا، إنّه بابٌ يفتح على المُطلَق، وعلى الحياة الأخرى الأكثر إدهاشًا وغموضًا وسحرً. . .  ا. إنّه بابٌ يفصل بين حياتين، بين حياة تافهة ساذجة، وبين حياة ...

    ذائقة الموت

    مؤلف: أيمن العتوم

    ...

    خذني إلى المسجد الأقصى

    مؤلف: أيمن العتوم

    خُذْنِي إِلى المَسْجِدِ الأَقْصَى وَسَاحَتِه أَمُتْ عَلَى بَابِهِ في الأَشْهُرِ الحُرُمِ لأنَّهُ أَقْرَبُ الأَرضينَ أَجْمَعِهَا<. . .  br> إلى السَّماواتِ، وَالقَلْبُ المَشُوْقُ ظَمِي وَانْثُرْ عَلَى كُلِّ شِبْرٍ...