زي بسنت عمر المهدي تحميل

زي بسنت عمر المهدي تحميل

زي بسنت عمر المهدي حمل مجانا

لم تُصدِّق نفسها فور أن تناهى لمسامعها صوته، فابتسمت فورًا خلايا الحزن بداخلها، انبسطت أساريرها بتعابير الفرح، وأشرق محياها كطفلة تبلغ مِن العمر ع. . .  امين وازدادوا عشرين دون أن تدري، وكأنها المرَّة الأولى التي تراهُ فيها، وتبدّل ذلك الخوف بالاطمئنان والرَّاحة، كأن ثلجًا يذوب في دخيلتها، لم تستطع أن تواري تعلُّقها به. . فالعينان عليهما اللَّعنة تفضحان طبيعتها. ارتفعت دقَّات قلبها النابضة باسمِه. . فهو من كَلفت به كلفًا شديدًا، ودَنت لسحره قسرًا، كلامٌ لطالما أرادت البوح به يعبث بوجهها، ويُعبّر عمَّا يكمن بداخلها مِن مشاعرَ جيَّاشة ناحيته. فخمسُ سنواتٍ معرفة. . خمسُ سنواتِ حب من طرف واحد. . ولا يشعر الغبي بها، ولا بألمها. . ولا زالت صابرة ومتمسكة بذلك الشيء الذي يُلقبه الناس بالأمل!   Show.

مؤلف :

زي بسنت عمر المهدي تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: مبتدأ للنشر والتوزيع
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف ورقي
  • لغة:
  • ISBN-10: 9789778533224
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر: $5.00

مراجعات الكتب

زي بسنت

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

زي بسنت اقرأ من عند EasyFiles

 3.4 mb. تحميل كتاب

زي بسنت تحميل من عند OpenShare

 5.9 mb. تحميل حر

زي بسنت تحميل من عند WeUpload

 3.1 mb. اقرأ كتاب

زي بسنت تحميل من عند LiquidFile

 4.7 mb. تحميل

زي بسنت عمر المهدي تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

زي بسنت اقرأ في ديجيفو

 3.8 mb. تحميل ديجيفو

زي بسنت تحميل في قوات الدفاع الشعبي

 3.6 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

زي بسنت تحميل في odf

 4.7 mb. تحميل ODF

زي بسنت تحميل في ملف epub

 4.1 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • الفرياني : حين يستحيل التراجع

    مؤلف: عمر المهدي

    ...

    المجتمع الخفي

    مؤلف: عمر المهدي

    عمرك فكّرت إن فيه حاجة تانية بترعب أكتر من الحديث عن الجان و العفاريت؟ في رواية المجتمع الخفي، هتعرف إننا مش لوحدنا في الكون ده، فيه حاجات بتر. . .  اقبنا كل يوم، عارفانا أكتر من نفسنا، بتحاول علي قد ما تقدر تدمر أح...

    زي بسنت

    مؤلف: عمر المهدي

    لم تُصدِّق نفسها فور أن تناهى لمسامعها صوته، فابتسمت فورًا خلايا الحزن بداخلها، انبسطت أساريرها بتعابير الفرح، وأشرق محياها كطفلة تبلغ مِن العمر ع. . .  امين وازدادوا عشرين دون أن تدري، وكأنها المرَّة الأولى التي تر...

    زي بسنت

    مؤلف: عمر المهدي

    لم تُصدِّق نفسها فور أن تناهى لمسامعها صوته، فابتسمت فورًا خلايا الحزن بداخلها، انبسطت أساريرها بتعابير الفرح، وأشرق محياها كطفلة تبلغ مِن العمر ع. . .  امين وازدادوا عشرين دون أن تدري، وكأنها المرَّة الأولى التي تر...