- طبعاً، أنت تعرف ما هو، يا ريو؟
- أنتظر نتيجة التحليلات. - أما أنا، فأعرفه، ولست بحاجة إلى التحليلات. لقد مارست جزءًا من مهنتي في الصين،. . . وشاهدت بعض الحالات في باريس، منذ عشرين عاماً. بيد أنهم لم يجرؤوا على اط...
(تتحطّم المرآة، وفي هذه اللّحظة يدخل المتآمرون بأسلحتهم من جميع الأبواب، يدور كاليجولا لملاقاتهم بضحكات جنونيّة. يوجّه إليه النّبيل المسنّ ضربة في. . . ظهره، أمّا شيريا فيوجّه ضربته إلى وجهه، ويتحوّل ضحك كاليجولا ...
ما الإنسان المتمرد؟ إنه إنسان يقول: لا. ولئن رفض، فإنه لا يتخلى. فهو أيضاً إنسان يقول: نعم، منذ أول بادرة تصدر عنه. إن العبد الذي ألف تلقي الأوامر. . . طيلة حياته يرى فجأة أن الأمر الجديد الصادر إليه غير مقبول. فم...
إنَّني أفهم هنا ما يسمى بالمجد: الحق في الحب إلى ما لا نهاية. ليس في هذا العالم إلا حبٌّ واحد. فعناق جسد امرأة هو أيضًا عناق لهذا الفرح الغريب الذ. . . ي يهبط من السماء إلى البحر. بعد قليل، وإلى حين سألقي بنفسي بين...
علاقة كامو بالجزائر هـي علاقـة الإنسان بالبلد الذي نشأ فيه، وهو فـي هذا الكتاب يتحدث عن هذا الشعور بأسلوب فنيّ لم يعهده القارئ في كتــه الأخرى. . . . >
تحت كلّ عناوين الكتاب نجد كامو هو كامو، الكاتب البارع والمتأم...
لا أرى من تلك الحديقة في الناحية المقابلة من النافذة سوى الجدران. وتلك الأوراق القليلة حيث يسيل النور. وإلى الأعلى, المزيد من الأوراق. وفي الأعلى،. . . هناك الشمس. ومن كلّ هذه البهجة المنتشرة في الهواء التي نشعرها...
الطاعون (بالفرنسية: La peste) رواية للكاتب الفرنسي ألبير كامو، صدرت سنة 1947. حازت عنها على جائزة نوبل في الأدب. تروي قصة عاملين في المجال الطبي ي. . . تآزرون في عملهم زمن الطاعون بمدينة وهران الجزائرية. تطرح الروا...
– الغريب (ألبير كامو):
هذه أول رواية يكتبها ألبير كامو الحائز على جائزة نوبل للآداب، بدأ في كتابتها في سن 25 و انتهى منها في سن 27، و تعتبر م. . . ن الروايات القصيرة(حوالي 110 صفحات). تنتمي إلى المذهب العبثي في ال...
ما الإنسان المتمرد؟ إنه إنسان يقول: لا. ولئن رفض، فإنه لا يتخلى. فهو أيضاً إنسان يقول: نعم، منذ أول بادرة تصدر عنه. إن العبد الذي ألف تلقي الأوامر. . . طيلة حياته يرى فجأة أن الأمر الجديد الصادر إليه غير مقبول. فم...
(تتحطّم المرآة، وفي هذه اللّحظة يدخل المتآمرون بأسلحتهم من جميع الأبواب، يدور كاليجولا لملاقاتهم بضحكات جنونيّة. يوجّه إليه النّبيل المسنّ ضربة في. . . ظهره، أمّا شيريا فيوجّه ضربته إلى وجهه، ويتحوّل ضحك كاليجولا ...