لم يجرؤ على النظر في عيني، بقي مطرقاً لفترة، ثم رفع رأسه فجأة : - بس شو اللي صار؟ وليش بتبكي ؟ قوليلي بصراحة صار معك إشي؟ ثم أجب: تعندت أن لا أجيب. . . ، أردت أن أعذبه قليلاً. Show....
قصة الجندي الذي حاصر المخيم فحاصرته حكاياته. . البيوت التي هدمها فهدت عليه أسطورته. . . وقصة الصبية التي كتبت يومياتها في الحصار فسحرت بين الجدران الضي. . . قة شموسا، واستعارت من الذكريات أجنحة حلقت بها فوق الزمان ...
بعد آخر امتحان عادت إلى البيت ونامت يوماً كاملاً. حين استيقظت كانت تحس بصداع قاتل. أحضر لها يوسف علبة أسبرين، تناولتها منه وتمنت أن تبتلع جميع الأ. . . قراص. أخيراً ابتلعت قرصين، ولكن الصداع لم يزاولها. آه يا حبيبي...