وتحكي الرواية عن جميلة المصري، وهى سيدة في الخمسين من عمرها، تعمل مدرسة علم نفسٍ و فلسفة، وحيدةٌ في منزلٍ كبير، يمكن تسميته بفيلا من دورين، لا يوج. . . د لديها أيٌّ من العاملين بالمنزل سوى بواب الفيلا ، عبد الله ال...
"إذا جلست برفقة أصدقائك لتفتحوا صندوقًا، وانتشرت حولكم رائحة غريبة، وأشخاص رماديون اللون. . فاحذروا أن يأتيكم خادم الصندوق". . وهذا ما يدور حوله كتا. . . ب "خادم الصندوق". إن الكتاب يتحدث عن صندوق ملعون حلت لعنته ع...