وهكذا يا إخوان. . كان يا مازال، أن جلس وفد من "العاديين" بين الجنة والنار، وبين الشيح واللاشيخ، ينتظرون وقت المغادرة إلى يوم آخر يشبه كل يوم. وغداً. . . يعودون، ويسأل رجل "عادي": ـ أريد أن أعصم نفسي…. Show....
أنهيت هذه الرواية، أو ما يسمى كذلك، ولم أجد في نفسي فرحاً بما حققته، فقد طالبت المرحلة التي انتظرت فيها الحياة لتمنحني مزيداً من الحكمة أخاطب بها. . . الآخرين. لكن هون علي أنني لن أكون الأسوأ بعد أن اخترق فترة انتظ...
وهكذا يا إخوان. . كان يا مازال، أن جلس وفد من "العاديين" بين الجنة والنار، وبين الشيح واللاشيخ، ينتظرون وقت المغادرة إلى يوم آخر يشبه كل يوم. وغداً. . . يعودون، ويسأل رجل "عادي": ـ أريد أن أعصم نفسي…. Show....