خير ما تعرف به هذه الرواية هذه الصورة التي رسمتها ريشة الكاتب: "سيدي يا بحر الظلمات، ها أنت حاضر معنا في هذه السهرة، تنظر إلينا بعينيك المنطفئتين،. . . ترفع صوتك فوق أصواتنا، تمتد ف يدمنا من الميلاد إلى آخر الرمق....
تقتفي هذه الرواية بعمق أثر ذاكرة اليهود المغاربة الموشومة بكثير من الوشم، حيث يصرُّ الروائي على ألّا يطويها النسيان، وذلك من خلال اشتغال السرد على. . . محكيات تُبرز آمال اليهود المغاربة وآلامهم، عاداتهم وتقاليدهم،...
خير ما تعرف به هذه الرواية هذه الصورة التي رسمتها ريشة الكاتب: "سيدي يا بحر الظلمات، ها أنت حاضر معنا في هذه السهرة، تنظر إلينا بعينيك المنطفئتين،. . . ترفع صوتك فوق أصواتنا، تمتد ف يدمنا من الميلاد إلى آخر الرمق....