يعتقد الكثير من الأهالي والمربين، بأن المراهق أو الشاب المنحرف أصبح فرداً ضائعاً لا مجال لتقويمه وإعادة تربيته، ذلك إن بناءه النفسي قد أصبح من الص. . . لابة والجمود بحيث يستحيل تغييره أو إ‘ادة تأهيله من جديد. والوا...
يعتقد الكثير من الأهالي والمربين، بأن المراهق أو الشاب المنحرف أصبح فرداً ضائعاً لا مجال لتقويمه وإعادة تربيته، ذلك إن بناءه النفسي قد أصبح من الص. . . لابة والجمود بحيث يستحيل تغييره أو إ‘ادة تأهيله من جديد. والوا...