عندما يرسم لك احد من تحبهم طريقك
لا تتبعه. . هو يريد أن يرى نفسه فيك !!
العرفان و الاستسلام لا يصنعان
صرحًا كبيرًا !
بداخلك شئ. . . يختلف. . شئ يستحق أن تأخذ بيده
لأنه خُلق لك وحدك
وله وحده أنت خُلقت!!. Show....
كيف بدأت النهاية ؟ وكيف ولدت ؟
كما نموت. . . كما يولد طفل ونمنحه الحب والحنان ويكبرا ، ليرسم على ملامح والديه تجاعيد العناء والخوف عليه ، ثم في. . . لحظة يسقط ميتاً مقتولاً برصاصة صغيرة لا يشتري ثمنها زهرة أو قمحة...
ما خطئته عمري الكبرى ؟! ما ذنبي الأكبر ؟!
أنني أحببته حتى الجنون ، وأخلصت له حتى الغباء ؟! لكنه رجل يستحق الحب والوفاء. . . وها أنا أستعيد اليو. . . م تلك اللحظات كأنني أحياها من جديد. . . "
كيف ومتى تولد البداية ؟...
. . . و بطرف عينيها رأت السيارة الفارهة تتقدم إلى الأمام ؛ لتقف إلى جوار الرصيف. . و بعد ثوان قليلة رأت قائدتها تتركها ؛ و هي تخطو حيث تقف. . كانت شا. . . بة في أوائل العشرينات. . عيناها ملونتان ، و شعرها أشقر ناعم...
نور عبد المجيد وروايتها الحرمان الكبير فى طبعتها الجديدة التى اصدرتها الدار المصرية اللبنانية تبدأ نور عبد المجيد روايتها بمقدمة تسأل فيها عن هل ا. . . لسعادة فى الثروة؟ ام ان السعادة فى لحظات العشق والهوى؟! وهل تك...
ما خطئته عمري الكبرى ؟! ما ذنبي الأكبر ؟!
أنني أحببته حتى الجنون ، وأخلصت له حتى الغباء ؟! لكنه رجل يستحق الحب والوفاء. . . وها أنا أستعيد اليو. . . م تلك اللحظات كأنني أحياها من جديد. . . "
كيف ومتى تولد البداية ؟...
كيف بدأت النهاية ؟ وكيف ولدت ؟
كما نموت. . . كما يولد طفل ونمنحه الحب والحنان ويكبرا ، ليرسم على ملامح والديه تجاعيد العناء والخوف عليه ، ثم في. . . لحظة يسقط ميتاً مقتولاً برصاصة صغيرة لا يشتري ثمنها زهرة أو قمحة...