كنت أسترق السمع لحديثها مع هذه المرأة العجيبة التي أخذتني من حضنها للمرة الألف منذ ساعة مولدي و وضعتني داخل فراش ناعم يحيط به الزجاج من كل جانب. . . . . و كأنها تقول لي: "سيبقى هكذا عالمك. . سهلٌ أن تريه و تعيشيه ...
العنود السعد
كنت أسترق السمع لحديثها مع هذه المرأة العجيبة التي أخذتني من حضنها للمرة الألف منذ ساعة مولدي و وضعتني داخل فراش ناعم يحيط به الزجاج من كل جانب. . . . . و كأنها تقول لي: "سيبقى هكذا عالمك. . سهلٌ أن تريه و تعيشيه ...
العنود السعد