كان ميخائيل نعيمه قد أصبح في الرابعة والثمانين عندما صدر له «نجوى الغروب»، وكان يحسب أنّه سيكون آخر مؤلّفاته قبل الرحيل. لذلك جاء هذا الكتاب غريبً. . . ا في حلّته؛ فلا هو نثر كعهدنا بالكتابة النثريّة، ولا هو شعر كم...
ميخائيل نعيمه
. لذلك جاء هذا الكتاب غريبًا في حلّته؛ فلا هو نثر كعهدنا بالكتابة النثريّة، ولا هو شعر كما يُفهم بالشعر. بل هو من بدايته إلى منتهاه صلاة. . . Show....
ميخائيل نعيمه