طرقت سلمى باب غرفة والديها عدة طرقات ولكن دون رد, فأدارت المزلاج وفتحت الباب لتجد والدتها نائمة بمفردها على السرير, فتدثرت تحت البطانية بجانبها وش. . . عرت بها جيهان فاحتضنت طفلتها ذات الأربعة أعوام باسمة, طفلة رقي...
أحمد أسامة
طرقت سلمى باب غرفة والديها عدة طرقات ولكن دون رد, فأدارت المزلاج وفتحت الباب لتجد والدتها نائمة بمفردها على السرير, فتدثرت تحت البطانية بجانبها وش. . . عرت بها جيهان فاحتضنت طفلتها ذات الأربعة أعوام باسمة, طفلة رقي...
أحمد أسامة