عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية فيصل فرحات تحميل

عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية فيصل فرحات تحميل

عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية فيصل فرحات حمل مجانا

مؤلف :

عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية فيصل فرحات تحميل سيل

  • مؤلف:
  • الناشر: دار مختارات
  • تاريخ النشر:
  • التغطية: غلاف عادي
  • لغة:
  • ISBN-10: No
  • ISBN-13:
  • الأبعاد:
  • وزن:
  • غلاف:
  • سلسلة: N/A
  • درجة:
  • عمر:
  • مؤلف:
  • السعر: $5.00

مراجعات الكتب

عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية اقرأ من عند EasyFiles

3.4 mb. تحميل كتاب

عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية تحميل من عند OpenShare

4.3 mb. تحميل حر

عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية تحميل من عند WeUpload

4.3 mb. اقرأ كتاب

عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية تحميل من عند LiquidFile

5.7 mb. تحميل

عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية فيصل فرحات تحميل سيل

عنوان كتاب

بحجم

حلقة الوصل

عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية اقرأ في ديجيفو

4.6 mb. تحميل ديجيفو

عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية تحميل في قوات الدفاع الشعبي

5.5 mb. تحميل قوات الدفاع الشعبي

عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية تحميل في odf

5.1 mb. تحميل ODF

عمر الولدنه سردية من سيرة ذاتية تحميل في ملف epub

5.7 mb. تحميل ملف ePub

كتب ذات صلة

  • … فاسودّت الدنيا بوجهي وشعرت بالخوف والهلع. لكني سرعات ما عدت وقلت لنفسي: المهم ما تتدمر بيروت وشو ما صار فيِّ يصير …فجأة عادوا ركابي يسكّوا فتمسك. . .  ت بلوح خشب التتخيتة الذي كان مثبتاً من جانبي حائطي الغرفة، وحم...

    ابن الحزب

    مؤلف: فيصل فرحات

    وحين اقتربت من مكان وقوف أبي بين الحشود، سلّمت عليه وسألته إذا كانت المسرحية قد أعجبته؟ فرد سائلاً عما إذا كان كل هؤلاء الناس دافعين "مصاري" أو "م. . .  عزومين؟"، واستدار مؤشراً بيديه نحو الجمهور الخارج بكثافة من با...
    حينها أرخت «عصرها». ثم تنهدت وأطلقت عدة آهات. أما أنا فشعرت بتعب يشبه الوجع، وبفرح يشبه الضياع. أصبح جسدي الفتي مثل عجينة مبللة بالعرق والكولونيا. . . .   حينها نظر كلانا إلى عيني الآخر وابتسمنا، ثم ضحكنا قليلاً. وف...
    …ثم تابع كلامه قائلاً: «جيت بوئتك يا دكتور حسين، عندي مشروع عرض مسرحيتي بأميركا، وأنت فيك تكون منتج تاني، أو مساهم تاني مع صديء (صديق) متلك بمبلغ. . .  ما «بيكسر الضهر» وصحتين على ألبك (قلبك) وحلال عليك». ضحك الدكتو...