لم تُصدِّق نفسها فور أن تناهى لمسامعها صوته، فابتسمت فورًا خلايا الحزن بداخلها، انبسطت أساريرها بتعابير الفرح، وأشرق محياها كطفلة تبلغ مِن العمر ع. . . امين وازدادوا عشرين دون أن تدري، وكأنها المرَّة الأولى التي تر...
عمر المهدي
لم تُصدِّق نفسها فور أن تناهى لمسامعها صوته، فابتسمت فورًا خلايا الحزن بداخلها، انبسطت أساريرها بتعابير الفرح، وأشرق محياها كطفلة تبلغ مِن العمر ع. . . امين وازدادوا عشرين دون أن تدري، وكأنها المرَّة الأولى التي تر...
عمر المهدي